تقييم متبرع حي بالكلى
ما هذا؟
يتم تنظيم التبرع بالكلى بين الأشخاص الأحياء في بلدنا بموجب القانون (المادة رقم 458 الصادر في 26 يونيو 1967) والبروتوكولات المحددة (مؤتمر المناطق الحكومية في 31 يناير 2002، ومؤتمر المناطق الحكومية في 4 أغسطس 2021) ويسمح به بين أقارب الدم، وبين الأقارب العاطفيين (على سبيل المثال، الزوج والزوجة) وأيضًا من قبل شخص مجهول يجب أن يكون التبرع عملا مجانيًا وحرًا . في إطار برنامج التبرع بالكلى المباشر تكون الفحوصات الأولية كافية للتحقق من إرادة المتبرع ومدى ملاءمته السريرية وغياب الأمراض المعدية في المتلقي. الهدف النهائي من عملية التقييم بأكملها هو ضمان السلامة والرفاهية النفسية والجسدية للمتبرع الحي.
ينقسم مسار الرعاية للمرشح للتبرع بالكلية لأغراض الزرع إلى ست مراحل متتابعة ومترابطة ارتباطًا وثيقًا ، وهي:
- القدرة السريرية - أمراض الكلى - الداخلية
- القدرة المناعية
- الملائمة للجراحة - التخدير
- - اللياقة النفسية - اللياقة العاطفية الشخصية -
- رأي اللجنة المسماة «الطرف الثالث»، التي تعبر عن حكم مستقل لمركز الزرع حول إمكانية التبرع.
- الأهلية القانونية
متى يشار إلى هذا الإختبار؟
يمكن النظر في تقييم مدى ملاءمة التبرع في نفس الوقت الذي يتم فيه تقييم مدى ملاءمة المتلقي لعملية الزرع.
كيف يتم تنفيذه؟
- اختبارات كيمياء الدم والتقييم المناعي نوع (HLA)
- الفحوصات الآلية: تخطيط القلب الكهربائي - مراقبة ضغط الدم على مدار 24 ساعة بالأشعة
- الأشعة السينية للصدر
- الموجات فوق الصوتية للجزء العلوي والسفلي من البطن
- التصوير الومضاني الكلوي
- رنين الأوعية الدموية
- في النساء: تصوير الثدي بالأشعة
الفحوصات المتخصصة:
- عند النساء: فحص أمراض النساء، اختبار بابانيكولاو.
- الفحص النفسي للمتبرع والمتلقي.
- تقييم ما يسمى بلجنة «الطرف الثالث» والقاضي
موانع الاستعمال
قد تكشف الاختبارات التي تم إجراؤها عن موانع سريرية أو نفسية أو قانونية للتبرع، اعتمادًا على خصائص الشخصين المانح/المتلقي.