رأب الأوعية المحيطية (الأطراف السفلية)

ما هذا؟

يتضمن الإجراء قسطرة جلدية/جراحية لمحور الغدة النخامية وتمدد الشريان الضيق باستخدام الدعامات، اعتمادًا على نوع المنطقة المراد علاجها.

صعوبة فنية :
منخفظة جدا
متوسط مدة التدخل:
30 دقيقة
متوسط مدة الاستشفاء:
يومان

متى يشار إلى هذا الإجراء؟

يؤدي تضيق الشرايين التي تنقل الدم إلى الساقين إلى ألم/تشنجات في ربلة الساق أو الفخذ، مما يجعل المريض غير قادرعلى المشي أوفي أخطر الحالات ألم أثناء الراحة وشحوب وبرودة في الأطراف مما يؤدي إلى الغرغرينا ثم البتر. تصبح عاجز ذاتيًا عن المشي الحر وتحدد شدة المرض الأولوية ودرجة ضرورة العلاج المحتمل.

كيف يتم تنفيذه؟

يتم إجراء تصوير الأوعية الدموية وفي حالة تضييق الأجزاء القصيرة، وخاصة الشرايين الحرقفية، يمكن علاج هذه الاضطرابات عن طريق التمدد باستخدام البالون وزرع الدعامات التي يتم إدخالها من خلال الوصول الجلدي أو الجراحي للفخذ أو الكعبري، تحت التخدير الموضعي. لا يتم وضع مؤشر الدعامات على الشرايين الموجودة في المناطق الخاضعة للضغط الميكانيكي لحركات الثني (الركبة).

ومع ذلك، لا تزال العديد من الحالات تتطلب علاجًا جراحيًا تقليديًا عن طريق الجراحة الالتفافية (تغيير مجرى) أوشق بطانة الشريان.

استعادة

تتضمن الدورة السريرية بعد العملية الجراحية فترة مراقبة من يوم إلى يومين، يتم خلالها مراقبة الهيموكروم ويتم التحكم في الإكولودوبلر في الهجمات عن طريق الجلد بعد حوالي 12 ساعة. إذا تم إجراء العملية عن طريق الجراحة، يتم تقييم جودة وكمية المواد التي تم جمعها في البالونة الموضوعة في موقع الجراحة ويتم توجيه المريض لإزالتها، وبعد ذلك يُسمح له بالخروج في حالة عدم وجود مضاعفات.

المضاعفات قصيرة المدى

تجلط الأوعية الدموية أوالانصمام المحيطي يؤدي إلى الحاجة إلى الجراحة، أثناء وبعد العملية. تجلط الدم بعد الإجراء أوالانصمام القاصي يسبب نقص تروية الأطراف، مما يؤدي أحيانًا إلى النخر الإقفاري في الحالات الشديدة ويتطلب البتر. الآثار الجانبية لعامل التباين: ردود الفعل التحسسية التي تصل إلى صدمة الحساسية (قاتلة في بعض الأحيان)، والفشل الكلوي (أحيانًا يكون شديدً يتطلب علاج غسيل الكلى).المضاعفات أثناء قسطرة الشرايين: تشريح الأوعية الدموية والتخثر: الأحداث التي تؤدي إلى نقص تروية الأطراف تتطلب تصحيحًا جراحيًا. النزف، الذي يتطلب نقل الدم. ظهور الأورام الدموية والوذمة في الأطراف السفلية وكيس الصفن. إصابة الأعصاب التي تؤدي إلى اضطرابات حسية حركية دائمة. الإصابات الوريدية؛ تجلط الأوردة العميقة؛ «متلازمة ما بعد الجلطة» الدائمة اللاحقة، الانسداد الرئوي حتى في وقت متأخر، لتمدد الأوعية الدموية الزائفة التي تتطلب العلاج عن طريق الضغط الموجه بالموجات فوق الصوتية أوالجراحة. تكوين النواسيروالأوردة التي تتطلب المراجعة الجراحية بالمثل.

المضاعفات طويلة الأمد

إعادة تضيق الأوعية الدموية أو تضيق المفاصل بسبب تكرارمرض تصلب الشرايين أوفرط التنسج الداخلي الذي يتطلب إجراءً أو تدخلًا جديدًا.

هل أنت مهتم بتلقي العلاج؟

اتصل بنا وسنعتني بك.