علاج هشاشة العظام
ما هذا؟
الهدف الرئيسي من العلاج المضاد لهشاشة العظام هو تقليل خطر كسور الهشاشة (العمود الفقري والفخذ والمعصم) وزيادة كثافة المعادن في العظام. أساس العلاج هو تعديل أنماط الحياة غير الصحية (الإقلاع عن التدخين والكحول، والنشاط البدني المناسب للعمر، والنظام الغذائي الصحيح والمتوازن)، والمكملات الكافية من الكالسيوم وفيتامين د. اعتمادًا على الصورة السريرية ووجود الكسور بسبب هشاشة العظام، يمكن استخدام العلاج الابتنائي (مثل تيريباراتيد) أو مضاد الامتصاص (البايفوسفونيت والدينوسوماب).
متى يشار إلى هذا الإجراء؟
بعد الفحص الطبي المناسب، يجب أن يأخذ الفحص في الاعتبار المعايير البيوكيميائية والإشعاعية والسريرية للمريض. يشار إلى العلاج المضاد للارتشاف أو الابتنائي في الحالات التي يكون فيها خطر الكسر مرتفعًا.
كيف يتم تنفيذه؟
كربونات الكالسيوم أو السيترات يوميًا عن طريق الفم
فيتامين د عن طريق الفم بجرعات صغيرة
بيسفوسفونات داخل الفم (أسبوعيًا أو شهريًا) أو عن طريق الوريد (حمض زوليدرونك سنويًا)
دينوسوماب تحت الجلد كل 6 أشهر
تيريباراتيد تحت الجلد كل يوم لمدة تصل إلى 24 شهرًا.
موانع الاستعمال
اضطرابات المعدة أو الجهاز الهضمي (الشائعة مع استعمال البايفوسفونيت الفموي)
التغيرات في استقلاب الكالسيوم (إمكانية نقص كلس الدم بشكل رئيسي مع حمض الزوليدرونك و/أو الدينوسوماب؛ إمكانية فرط كالسيوم الدم وفرط كالسيوم البول مع تيريباراتيد).
نخر عظم الفك (نادر جدًا مع البايفوسفونيت و/أو الدينوسوماب)
كسر غير نمطي في عظم الفخذ (نادر جدًا مع البايفوسفونيت و/أو الدينوسوماب)