العلاجات التجديدية لعلاج هشاشة العظام
ما هذا؟
مستشفى سان رافاييلي هومركز للطب التجديدي حيث يعمل العلماء والأطباء وصناعات التكنولوجيا الحيوية معًا بشكل وثيق لتزويد المرضى بتجربة أفضل.
في وحدة تقويم العظام بقيادة البروفيسور فينسينزو ساليني (Vincenzo Salini)، لدينا علاجات تجديدية ارتشاحية مثل( PRP و Orthokine وBmac) وترقيع الأنسجة الدهنية الذاتية (ADCS).
بفضل النتائج السريرية والعلمية الممتازة التي تم الحصول عليها خلال العقد الماضي، يمثل مركزالطب التجديدي نقطة مرجعية وطنية ودولية في تطبيق الطب التجديدي في مجالات جراحة العظام والكسور والطب الرياضي. بفضل مجموعة واسعة من المهارات والإصابات المتكررة، يوفر نظام الهيكل العظمي مجالًا غنيًا من التجارب في مجال الطب التجديدي. وبالمثل، فإن الأربطة داخل المفصل والغضاريف المفصلية والهلالية ليس لديها تقريبًا أي قدرة على الشفاء بعد الإصابة. تبدأ الأربطة والأوتار خارج المفصل، من جانبها، في الاستجابة التعويضية، ولكنها تنتج تجديدًا أقل من الأنسجة غير المصابة. من غير المعروف عمومًا أن جراحة العظام كانت منذ فترة طويلة في طليعة الطب التجديدي.
متى يشار إلى هذا الإجراء؟
بفضل النتائج السريرية والعلمية الممتازة التي تم الحصول عليها على مدى العقد الماضي، تمثل مراكز مجموعة مستشفيات سان دوناتو للطب التجديدي نقطة مرجعية وطنية ودولية في تطبيق الطب التجديدي في مجالات جراحة العظام والكسور والطب الرياضي. بفضل مجموعة واسعة من المهارات والإصابات المتكررة، يوفر نظام الهيكل العظمي أرضية اختبار غنية في مجال الطب التجديدي. وبالمثل، فإن الأربطة داخل المفصل والغضاريف المفصلية والهلالية ليس لديها أي قدرة تقريبًا على الشفاء بعد الإصابة. تُبدي الأربطة والأوتار خارج المفصل من جانبها استجابة تعويضية، ولكنها تنتج تجديدًا أقل من الأنسجة غير المصابة.
كيف يتم تنفيذه؟
| الخلايا الجذعية الوسيطة الخلايا الجذعية الوسيطة (MSCs) لديها القدرة على المساهمة في التئام الأنسجة من خلال إنتاج مجموعة واسعة من عوامل النمو والجزيئات، والتكيف مع الظروف المحددة لعلم أمراض المريض. (MSCs) قادرة على «الشعور» بالبيئة التي تستخدم فيها والتفاعل وفقًا لذلك من خلال إطلاق الجزيئات اللازمة لمواجهة البيئة الدقيقة المرضية. في الحالات الالتهابية، بما في ذلك الحالات المزمنة، فإنها تعزز استعادة علم وظائف الأعضاء الطبيعي للأنسجة المعالجة. الأنسجة المستخدمة عادة للحصول على (MSCs ) هي نخاع العظام، عن طريق شفط فمة العظم الحرقفي (عظم الحوض) والأنسجة الدهنية، عن طريق شفط الدهون الصغيرة عادة من البطن(ADSC). من النتائج المهمة أنه نظرًا لأن هذا لا يزال استخدامًا ذاتيًا، لم يتم ملاحظة أي آثار ضارة كبيرة في أي من التقنيات الموصوفة. علاوة على ذلك، فهي لا تمنع إمكانية أي نوع من المعالجة الإضافية. وتجدر الإشارة إلى أنه يمكن احتواء عوامل النمو في كل من حبيبات ألفا للصفائح الدموية وإفرازها بشكل نشط بواسطة(MSCs). لهذا السبب، يتمتع (BMAC) بخصائص مضادة للالتهابات، ومولدة للأوعية، وغذائية، وعضلية مناعية والتي من المرجح أن تحفز إصلاح الغضروف. بالإضافة إلى ذلك، ثبت أن(MSCs) قادرة على قمع جميع الخلايا المناعية التي تلعب دورًا مهمًا في تكوين الأمراض وتطور هشاشة العظام، بسبب قدراتها المناعية. شفط نخاع العظم(ILIAC ASPIRATION) يحتوي نخاع العظم، وإن كان بتركيزات منخفضة، على الخلايا الجذعية الوسيطة، التي تعتبر اليوم أداة قوية لتعزيز استعادة استتباب الأنسجة (الحالة الفسيولوجية) والمساعدة في تجديدها.الأطباء قادرون على استخراج نخاع العظام مباشرة من قمة العظم الحرقفي أوالظنوب للمريض، وتركيز جرعة علاجية من الخلايا الوسيطة وعوامل النمو الأخرى لعلاج مجموعة متنوعة من الحالات العضلية الهيكلية. ما يمكن توقعه: بموجب بروتوكول تخدير مناسب، يقوم الجراح المعتمد بإزالة نخاع العظام من قمة الحرقفي أو الظنبوب للمريض. يتم غسل نخاع العظم المستخرج ومعالجته في غرفة العمليات ثم حقنه في موقع الإصابة. المدة الإجمالية للإجراء هي ساعة واحدة، تليها فترة الشفاء بعد العلاج بالتخدير. تعتبر منذ فترة طويلة انسجة مبطنة بسيطة، تعتبرالآن الأنسجة الدهنية واحدة من الأنسجة التي تقدم أكبر إمكانية للتجديد.الخلايا الوسيطة الموجودة في الدهون تجعلها أداة ممتازة لتعزيز استعادة توازن الأنسجة (الحالة الفسيولوجية) من خلال التحكم في الالتهاب وتعزيز التجدد. يقوم أطبائنا بعزل الأنسجة الدهنية من خلال إجراء شفط الدهون الصغير(لا ينبغي الخلط بينه وبين شفط الدهون لأغراض جمالية)، واستخدام الأجهزة التي تكسر أو تفصل الأنسجة الدهنية ميكانيكيًا إلى تركيبة قابلة للحقن. الأنسجة الدهنية في مستحضر قابل للحقن ما يمكن توقعه: بموجب بروتوكول التخدير المناسب، يقوم الجراح المعتمد بإجراء عملية شفط الدهون الصغيرة من المريض. يتم غسل الدهون المستخرجة أو تتكسيرها أو فصلها وحقنها في موقع الإصابة. المدة الإجمالية للإجراء هي ساعة واحدة، تليها أوقات الشفاء العادية للعلاج المخدر. استخدام الخلايا الجذعية الوسيطة (MSCs): التهاب المفاصل في الركبة والورك والكاحل. |
استعادة
| نحن نستخدم نظام (Terumo BCT SmartPrep) فهو يوفر مرونة كبيرة و معتمد لمعالجة المنتجات البيولوجية الذاتية الثلاثة الرئيسية - شفط نخاع العظام المركز (BMA) والبلازما الغنية بالصفائح الدموية (PRP) والأنسجة الدهنية المركزة - باستخدام منصة واحدة:
| |